فضيحة سامير
7 فبراير، 2024
من سنحاسب في ضياع 70 مليار درهم في فضيحة سامير؟
في ظل صم الحكومة لآذانها، مقابل النداءات المتواصلة للقوى الحية في البلاد، من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه في فضيحة سامير، يبدو بأن الملف يسير في اتجاه الخسران المبين، وقد [...]
في ظل صم الحكومة لآذانها، مقابل النداءات المتواصلة للقوى الحية في البلاد، من أجل إنقاذ ما يمكن إنقاذه في فضيحة سامير، يبدو بأن الملف يسير في اتجاه الخسران المبين، وقد [...]