صحف ـ استفحلت ظاهرة التبول بفضاءات مدينة الدار البيضاء وجنبات الشوارع والطرق، في ظل افتقاد المدينة مراحيض خصوصية أو عمومية، بعدما تم إقفال المراحيض التي خلفتها سلطات الحماية، كتلك التي كانت موجودة في ساحة وادي المخازن أو في شارع الجيش الملكي أو قرب السوق المركزي بشارع محمد الخامس، حسب ما وقفت عليه “بيان اليوم”.
واضافت الجريدة أن انتشار الظاهرة أكثر جاء بعد هدم مراحيض المعرض الدولي وكذا المراحيض العمومية التي كانت موجودة ببوشنتوف.
وتعاني عدة مدن من هذه الظاهرة التي باتت تنتشر أكثر يوما بعد يوم في غياب تدبير منطقي يوفر مراحيض عمومية بفضاءات حيوية وعلى مقربة من المواطنين.
اترك هنا تعليقك على الموضوع