كشفت آخر المستجدات بشان ما عاشه الطاقم الفني للمنتخب المغربي بعد مبارة جنوب افريقيا والخروج غير المستساغ للأسود من ثمن نهائي كاس إفريقيا، أن المياه عادت الى مجاريها و علاقة الركراكي مع بنمحمود تحسنت..
وعليه فإن تواجد رسيد بنمحمود، باق، ورحلته متواصلة مع الأسود، وله مهمة مناطة به، وهي البحث عن التعزيزات الممكن الاستففادة منها، خاصة من المنتخب المغربي لأقل من 23 سنة، و بعض المحترفين في الدول العربية.
وبشأن تصريح الركراكي الذي كشف فيه عن تغييرات ستطال طاقمه، فقد تأكد رسميا أن التغيير لن يمس بنمحمود، بل يمكن أن ينضاف احدهم للطاقم الحالي وبطلب من جامعة الكرة، قصد مهمة محددة، وبحثا عن حل و جواب لسؤال : لماذا لا نحصد الألقاب ونكتفي بالمشاركة منذ سنوات؟!
حري بالذكر، أن بنمحمـود له علاقات قوية مع النخبة المغربية، وعمل على التقرب منها و الأخيرة مرتاحة له و خالقة جو من المرح اثناء تواجده في الحصص التدريبية.
اترك هنا تعليقك على الموضوع