كبيرة بنجبور ـ عبّــر
بابتسامة تعتلي وجهها المشرق وبسلاسة الحكي ودقة الوصف وصدق العمل النابع عن الإرادة الفردية، صفية جالت بنا حيث نشأة دار الولادة بتازناخت نواحي ورززات عادت بالتاريخ إلى 15 سنة قبل، حين استقبلت الدار توأمين لتتناسل الأجيال القادمة من ثخوم الجبال، حملات تحسيسية للدواوير المجاورة، وإرشادات وتوعية وحسن استقبال والكثير من الجهد أضفى على الدار الثقة والأمان والملجأ الرحب الذي تأوي إليه الأمهات قبل وبعد الوضع لقربه من المستشفى ولتسهيل عملية الولادة، نساء فكرن في التفاصيل في مكان الرفيق في حاجيات الأم والرضيع في المواكبة في السهر على الراحة وفي تقليص نسبة الوفيات بالمنطقة.
شاهد أيضا
اترك هنا تعليقك على الموضوع