أعلن سفيان البحري ليلة رأس السنة عن خبر مغادرته لأسوار سجن الأوداية في الت2 من دجنبر المنصرم.
وكشف البحير من خلال منشور له على صفحته على الفايسبوك أنه حصل على البراءة مما اتهم به، وينتظر حكم الاستئناف لتبرئة من باقي التهم التي كانت موجهة له.
وأوضح البحري أن صديقا مقربا له كان وراء اعتقاله شاكرا كل من سانده ووقف بجانه، وأرفق البحري منشوره بصورة جنعته مع والدة يوم مغادرته السجن.
وكان البحري يتابع على خلفية “السكر العلني البين، ومحاولة هتك عرض قاصر بدون عنف، والتغرير بقاصر، والعنف”، وأدين ابتدائيا بالحبس النافذ لمدة 3 أشهر مع غرامة مالية قدرها 5000 درهما.
اترك هنا تعليقك على الموضوع