انتقدت عارضة أزياء إباحية تسمى باولا سولينو حبيبة كريستيانو رونالدو، جورجينا رودريغيز.
ليست خبيرة
تعتقد باولا سولينو، التي تدعي أنها كانت على علاقة مع أحد نجوم تشيلسي، أن على جورجينا رودريغيز التوقف عن بث آرائها في كرة القدم.
وانتقدت جورجينا ، 28 عاما ، مدرب البرتغال لإسقاطه رونالدو ، 37 عاما ، للهزيمة أمام المغرب في ربع نهائي المونديال.
لكن باولا ، 33 عامًا . التي عرفت بتقديم خدمات جنسية فموية، لأي رجل صوّت “لا” في استفتاء في إيطاليا عام 2016. تقول إن كونك شريكة رونالدو لا يجعلك خبيرًا في كرة القدم.
وأعربت باولا سولينو عن دعمها للمغرب في كأس العالم ، قائلة: “أفضل تواضع أم اللاعب المغربي على الموقف المتغطرس لجورجينا رودريغيز. التي عليها فقط أن تشكر رونالدو على عدم عملها كمساعدة في متجر بعد الآن”.
وتابعت في تصريح لصحيفة “ديلي ستار“: “الآن تريد التحدث عن كرة القدم بالتعليق على اختيارات مدرب البرتغال. وكأنها تعرف الخطط التكتيكية والفنية”.
وأضافت “كونها صديقة رونالدو لا يجعلها خبيرة كرة قدم. من الأفضل لها أن تكون “عشيقة فقط” دون الخوض في مزايا الموضوعات التي لا تتمتع بالكفاءة “.
خلصت القنبلة الإيطالية إلى أن “النجاح غير المستحق في بعض الأحيان يذهب حقًا إلى الرأس”.
عرضت باولا بعض الخدمات الجنسية لمن يصوت بـ “لا”. قبل التمسك بوعدها والشروع في جولة جنسية فموية عندما رفض 19 مليون شخص الإصلاحات.
بدأت في جولة عن طريق الفم لكنها توقفت بعد أن اشتكت من “ألم الفك” .
تستمتع الآن المتعصبة لكرة القدم بالمراحل الأخيرة من كأس العالم وتأمل أن يصنع المغرب ، أول دولة أفريقية تصل إلى نصف نهائي البطولة ، المزيد من التاريخ من خلال المضي قدمًا.
أدعم المغرب
قالت: “أنا أدعم المغرب الآن لأنني أود أن أراهم يصنعون التاريخ لأفريقيا. أنا دخيلة لذا فإن دعم المغرب بالنسبة لي يتعلق بمحبة المستضعف والغريب”.
وأردفت : “أنا حقًا أحب عندما ينتقم فريق أو أشخاص تم التقليل من شأنهم. أنا مؤيةد للانتقام وأقوم كثيرًا بالانتقام حتى من الرجال الذين اعتقدوا أنهم يعاملونني كعاهرة”.
عبّر ـ وكالات
اترك هنا تعليقك على الموضوع