طوّر باحثو الخضروات في جامعة “أوريغون”، جيم مايرز، أول طماطم أرجوانية تحتوي على نفس المركب الصحي الموجود في العنب البري.
وذكرت مجلة “phys”، أن مايرز وفريقه، استغرقوا نحو 10 سنوات لتطوير طماطم “زهرة النيلي”.
وبيّنت المجلة أن الناس أحبوا الطماطـم الحديثة، وكان الاهتمام بالأنثوسيانين، وهو الصباغ الذي يحول ثمار الطماطـم إلى اللون الأرجواني والذي يحتوي على مضادات الأكسدة الصحية.
وأشار المجلة إلى أن فريق مايرز بدأ العمل بجدية لتربية طماطم تجمع بين الفوائد الصحية للأنثوسيانين وخصائص الطماطـم الجيدة المزروعة محليًا، وبمجرد إنتاج طماطـم صالحة للأكل مع بعض اللون الأرجواني، تحول العمل إلى تقييمات ميدانية لمدة 11 عامًا.
عبّــر ـ وكالات
اترك هنا تعليقك على الموضوع