ظهر حساب على الأنستغرام لشابة تنشر فيه صورا خاصة لها بملابس مخلة وتتلقى تعليقات ومتابعة من قبل عدد من الأشخاص ويستقطب متابعات تنتهي أغلبها بلقاءات واقعية.
وكشف مصدر مطلع أن الحساب يخفي وراءه شبكة للدعارة، أغلب العاملات بها قاصرات، وراءه أشخاص يتاجرون في البشر.
ويتضمن الحساب إلى جانب الصور المخلة بالحياء فيديوهات بخاصية “الستوري” تتضمن مشاهد إباحية.
وكشف البحث في معلومات الحساب أنه تم إنشاؤه سنة 2015، باسم صاحبته، وأنه لم يكن نشيطا إلا في سنة 2020 حيث تم النشر به بفترات متفرقة، وأصبح أكثر نشاطا خلل الأشهر الماضية، وغير اسم الحساب 12 مرة منذ إنشائه ليقرر اعتماد اسم مستعار له في الأخير.
اترك هنا تعليقك على الموضوع