حكت أسيرتان إسرائيليتان كانتا في غزة، وأُفرج عنهما بموجب صفقة تبادل الأسرى أثناء الهدنة الإنسانية المؤقتة، عن الأوقات التي مرتا بها طيلة الخمس أسابيع التي قضينها في القطاع.
وكشفت الأسيرة “أجام” ووالدتها “حين”، خلال لقاء تلفزيوني، عن الاحترام وحسن المعاملة الذي نالتاه من قبل عناصر حماس خلال فترة الأسر “المرأة بالنسبة لهم مقدسة، عاملونا معاملة الملكة”.
وأضافت الأم “حين” أن أحد أفراد المقاومة أطلقوا على ابنتها “أجام ” اسما عربيا جميلا، وهو سلسبيل”.
وأُعجبت أجام بالاسم، وقالت: “هذا يعني الماء، مذكور في القرآن، ماء حلو، يا لها من صدفة، اسمي في إسرائيل هو أجام، ومعناه بحيرة”.
اترك هنا تعليقك على الموضوع