عبّــر ـ وكالات
قامت ماليزية بعمر 16 عاما فقط بتحدي على في “إنستغرام” استفسرت أصدقاءها هل ستعيش أم ستموت، وكانت النهاية مأساوية.
قالت شرطة ولاية ساراواك، شرق ماليزيا، أن الفتاةا نشرت استطلاع على تطبيق إنستگرام وأرفقته برسالة تقول: “هام جدا، ساعدوني في اختيار D أو L” وهما أول حرفين من كلمتي حياة”life” أو موت death”.
68 في المائة صوتو على “D” وأقدمت على قتل نفسها.
المحامي قال أن الذين صوتوا بالموت مذنبين في قضية التحريض على الانتحار، وأكد أن تشجيعهم لها هو ما دفعها للانتحار.
اترك هنا تعليقك على الموضوع