محمد الترك يعود للتطاول على المغرب ومغاربة يقصفونه:أنت آخر من يتكلم عن الأخلاق

فسحة كتب في 8 يناير، 2024 - 04:06 تابعوا عبر على Aabbir
محمد الترك
جريدة عبّر

عاد المنتج البحريني، محمد الترك، ليستفز المغاربة وهو يهاجم طليقته المغنية المغربية، دنيا بطمة، ردا على البث المباشر للأخيرة، الذي كشفت من خلاله عن تفاصيل وتطورات جديدة في قضية “حمزة مون بيبي”، متهمة والد ابنتيها بالإشتراك في المؤامرة التي استهدفتها، وإخراج أسرارها وما يحدث داخل منزلها.

وهاجم الترك دنيا بطمة في “لايف” مباشر على حسابه على ”تيك اوك”، متوعدا بانتزاع ابنتيه منها، متهما إياها بإهمالهما بتركهما لخالتها بالبيضاء لتربيتهما، في الوقت الذي تقضي فيه أوقاتها بطنجة.

وتناسى الترك السنوات التي قضاها في المغرب، ولم يجد حرجا وهو يسيء للمغرب والمغاربة ككل، إذ خاطب دنيا بطمة قائلا:”سأنتزع منك بناتي لتربيهم أم جديدة في بيئة نظيفة في البحرين التي ملوكها أرقى وأنقى ومعروف تقاليدهم”.

ووجد الترك نفسه وسط موجة غضب عارمة وهجوم حاد شنه عليه نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، ردا على تهجمه على المغرب والمغاربة، واصفينه ب”الانتهازي” و”نكار الخير” و”ناكر الجميل”.

دنيا بطمة

وشدد كثيرون على أن الترك آخر من يتكلم عن البيئة النظيفة وهو الذي كان يستثمر في زوجته السابقة، دنيا بطمة، ويوصلها بنفسه إلى الكباريهات والبارات لتحيي فيها سهراتها الغنائية وسط السكارى والمخمورين.

وذكر النشطاء المغاربة الترك بكلامه المعسول عن دنيا بطمة ووصفه لها ب”مرا ونص”، عندما كان يجني من ورائها أموالا كثيرة، قبل أن يعود ليهاجمها ويتجاوز ذلك إلى حد الإساءة لبلدها المغرب دون مراعاة للسنوات التي قضاها بين ظهراني المغاربة.

وفي هذا السياق، علقت إحدى الناشطات قائلة:”أساسا هو ديوث وماعندوش رجولة كان يسترزق على ظهر بنتو حلا ومن بعد هاز الشنطة ويتبع بطمة فالكباريات ومعروف عليه القمار والسكر، هذا آخر من يتكلم على الأخلاق”.

وعلقت ناشطة أخرى مستنكرة:”فاش كانت تصرف عليك كانت أم صالحة ودابا ولات خايبة؟!”.

وأضافت ناشطة خليجية تقول:”طيب أنت عايش بنفس الوسط وكنت سمسار علي بنتك وبعدها على زوجتك المغربية. سؤالي يا ترك إذا أنت تعرف كل هالامور عليها وعارف بيئتها وبيئة اهلها ليش تزوجتها؟ وليش استمريت معاها ؟ وليش خلفت منها؟!!”

تابعنا على قناة عبّر على الواتساب من هنا
تابع عبّر على غوغل نيوز من هنا

اترك هنا تعليقك على الموضوع