يبدو أن الصراع مستمر بين دنيا بطمة وطليقها محمد الترك، وهو ما يفسره الخرجات المباشرة على حسابات الأخير، والردود المبطنة من قبل المغنية على حساباتها ايضا..
فبعدما منعت دنيا طليقها، من التواصل بأي شكل معها أو مع عائلتها، أو مع ابنتيهما غزل وليلي روز، وبعدما أعرب المنتج البحريني ، عن قلقه على ابنتيه من طليقته.. يتجه الى كشف اسرار المغنية دون مراعاة للعشرة..
فقد كشفت مصادر مقربة من الترك، أن الأخير يستعد الى نهج ساسة الهجوم ضد بطمة وفضح أسرارها التي هو مطلع عليها ويعرفها جيدا عن طليقته..
ويأتي على رأس هذه الأسرار قضية حمزة مون بيبي، التي تورط فيها دنيا بطمة وشقيقتها، وحوكمتا فيها بالسجن النافذ.
ويبدوا أن البحريني متيقن من تورط طليقته رغم انكاره، ويستعد للبوح عن السر، متناسيا أنه بدزره متورط في التسر ايام المحاكمة على الفضيـحة التي هزت مشاهير مغاربة وعرب.
ولأجر رد الصاع صاعين، خاصة بعد توالي الاخبار عن دخول دنيا بطمة في علاقات حب وغرام، يبدوا أن الترك لم ولن يستسيغ زواج دنيا من آخر، وهو ما سيدفع الى الحديث عن عيوبها وعن التشوهات التي نتجت عن عمليات التجميل التي خضعت لها..
ذات المصادر، أكدت أن محمد الترك يعاني بعد تجاهله من قبل طليقته وكذا من قبل ابنته حلا، هذه الأخيرة التي تفضل السير وحدها متصلقة سلاليم النجاح بعد ابتعاد والدها ووالدتها عنها.
ويفسر تخبط الترك، نوعية الكلام والحديث الذي يتشدق به على منصات التواصل في لقاءاته المباشرة مع ثلة من المتربصين بأخبار دنيا بطمة.
عبّر ـ متابعة
اترك هنا تعليقك على الموضوع