نشرت مصممة وعارضة الأزياء المغربية ليلى حديوي مؤخرا، صورا على الانستغرام الخاص بها، والتي التقطتها اثناء عطلتها بمدينة الحسيمة، والتي ظهرت فيها وهي ترتدي “المايوه”.
وهي الصور التي جعلت التعاليق نهار عليها بكثرة، خاصة وان جل الصور غير محتشمة وتظهر مناطق حـ ـساسة من جسدها.
كما أثارت ليلى حديوي الجدل مجددا بهذه الصور، حيث كان ارتداؤها لملابس البحر، سببا في تعرضها للانتقاد من طرف بعض متابعيها، الذين اعتبروا أنها أصبحت جد متحررة.
ولا تعتبر هذه المرة الأولى التي تنشر فيها ليلى صورها بملابس البحر، فقد باثت أغلب منشوراتها تتضمن صورا ب “المايوه”، وبالرغم من تعرضها للهجوم إلا أن الحديوي لا تهتم بالتعليقات السلبية وتواصل نشر يومياتها خلال فصل الصيف.
و بالرغم من الانتقادات التي طالها في كل مرة، تواصل عارضة ومصممة الأزياء حديوي، نشر صورها المثيرة والخادشة للحياء، غير عابئة بسيل التعليقات التي تهاجمها حد التجريح.
و عمدت الحديوي إلى نشر صور حديثة لا تقل إثارة على حسابها على “الانستغرام”، وذلك تزامنا مع قضائها لعطلتها الصيفية بمدينة الحسيمة.
و بمجرد نشر الحديوي لصورها بلباس البحر شبه عارية، تقاطرت عليها التعليقات المستنكرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
كما انتقد كثيرون الوشم الذي وضعته الحديوي بذراعها وأيضا بمنطقة الأرداف، مؤكدين في ذات الوقت أن المكان الذي اختارته للوشم غير مناسب.
اترك هنا تعليقك على الموضوع