عبّر ـ متابعة
تبرهن مشاركة الملك محمد السادس، بدعوة من الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون في المراسيم الدولية لتخليد الذكرى المائوية لهدنة 11 نونبر 1918، التي أنهت الحرب العالمية الاولى، على الصداقة التي تجمع المغرب وفرنسا منذ عدة قرون، وتشكل تكريما للجنود المغاربة البواسل الذين حاربوا دفاعا عن مبادىء الحرية والسلام خلال الحرب العالمية الأولى.
وخلال مراسيم الاحتفال، لفت الأنظار تقدم الرئيس الأمريكي للسلام على رؤساء الدول المشاركة في الصف الاول، والذي كان يتوسطه جلالة الملك، محمد السادس مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن، حيث تعتبر المرة الأولى التي يلتقي فيها جلالته بالرئيس الامريكي ترامب، خلال فترة رئاسته للولاية المتحدة الأمريكية..
اترك هنا تعليقك على الموضوع