اجتاحت فيديوهات الفتاة العراقية التي تطلق على نفسها اسم إلينا انجل مواقع التواصل الإجتماعي، خاصة لدى النشطاء العرب بنسبة كبيرة في عمليات البحث عن اسمها ومشاهدة افلامها الخليعة، حتى أن البحث عن اسمها تفوق على اللبنانية ميا خليفة في أسواق الافلام الاباحية
إلينا انجل من خلال عمليات البحث، هي فناة عراقية تحمل الجنسية الاميركية وتعيش في الولايات المتحدة، مواليد العراق 1985، حسب احاديثها الكثيرة على السوشيال ميديا ، فهي مطلقة ويبدو انها كانت تعمل في مجال الدعارة قبل هجرتها الى اميركا، وتعمل رسميا في هذا المجال منذ 3 سنوات .
ما يعطي الفتاة فرصة للتفوق على نظيرتها في عالم البورنو السابقة ميا خليفة، ان الاولى تتحدث اللغة العربية بطلاقة، وحتى في افلامها الاباحية التي تقدمها، كما انها ظهرت في الحجاب اكثر من لقطة وفيلم جنسي ، وهو ما يشير المراهقين العرب ويدفعهم للبحث عن افلامها المجانية
وتكثر حسابات الاباحية العراقية الينا انجل وتتعدد على وسائل التواصل الاجتماعي وتظهر في فيديوهات ومقابلات مع اشخاص لا يظهرون في الفيديو ليتحدثو معها عن مسيرتها وبداياتها والكثير من الاسئلة الجنـسية، التي يقابلها اجابات هابطة فيها الفاظ سوقية.
وللغرابة تقدم النصائح باللغة العربية واللهجة العراقية على قناتها، وفي احدى الفيديوهات التي نشرتها اعربت عن استياءها من تطرق البعض الى حياة اسرتها في العراق، وقالت ان هذا خط احمر، وان الافلام الخليعة التي تقدمها هي لزبائن معينين ويتم نشرها على مواقع مدفوعة الثمن، وانها لا تنشر افلامها على المواقع المجانية لكن احد المشتركين قام بتسريب هذه الافلام.
يتزامن ظهور الاباحية العراقية إلينا انجل مع حملة واسعة وكبيرة لاجهزة الامن العراقية ضد ناشري المحتوى الهابط والمحتوى الجنسي في البلاد وقد حكم على عدد كبير من الاشخاص من الجنسين بالسجن بتهمة نشر مواد تفسد الاخلاق وتنشر الرذيلة.
وفي أحدث فيديوهاتها وبطريقة شاذة، شاركت مع السعودية باربي نجد مجموعة من الأفلام وهن يمارسن السحاق بينهن، ممارفع من عدد مشاهدات فيديوهاتها لدى العرب، الذين يبحثون عن كل ماهو محرم.
اترك هنا تعليقك على الموضوع