ارتبط اسمها بتقديم العديد من البرامج بالتلفزيون المغربي، لتختفي مدة عن الأنظار، وتعود للظهور من جديد من خلال تقديم مهرجانات ثقافية أو فنية، وترأس مهرجان الدار البيضاء للفيلم العربي.
إنها الإعلامية المغربية، فاطمة النوالي، التي اشتهرت في الثمانينات بـ” جميلة الشاشة المغربية”، نظرا لما كانت تتمتع به من جمال وإطلالة مميزة.
وبعد ظهورها؛ أبهرت الإعلامية النوالي الجمهور بإطلالتها الشبابية رغم مرور السنين، خاصة وأنها حافظت على جمالها الطبيعي دون الخضوع لأية عمليات تجميل. بحسب ما أشار إليه نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
وانتشرت صور للإعلامية في أول ظهور إعلامي له على الشاشة المغربية، وكذا صور حديثة لها.
وطيلة مدة غيابها؛ كانت الإعلامية تقطن خارج المغرب، حيث تعيش رفقة ابنها وابنتها وزوجها لمخرج سعيد آزار بأمريكا، إلا أنها دائمة الحضور إلى المملكة لارتباطات عملية.
اترك هنا تعليقك على الموضوع