خطف الدولي السابق مصطفى حجي الأنظار بلفتته الإنسانية المعبرة والتي تقاسم فيها روح التضامن مع المغاربة، بزيارته للمناطق المتضررة ومساهمته في فتح الممرات صوب المناطق التي تأثرت بالزلزال.
وتناقل نشطاء الفضاء التواصلي صورا لمصطفى حجي وهو يرافق ابناء الى المنطقة الوعرة التي تأثرت بالزلزال في الممرات الصعبة مساهما بحضوره بعربة وسط مواطتين من أبناء المنطقة.
ولاقت خطوة مصطفى حجي أحد أبطال المونديال 1998 استحسانا كبيرا من رواد الفضاء التواصلي لحسه الإنساني ووطنيته العالية تجاه هذا الحدث الجلل الذي هز قلوب جميع المغاربة والدول الصديقة.
فؤاد جوهر ـ عبّر
اترك هنا تعليقك على الموضوع