بعد أن شاركت المغنية المغربية، دنيا بطمة عبر صفحتها الرسمية على موقع تبادل الصور والفيديوهات “انستغرام” منشورا بمنسبة دخول السنة الجديدة ملمحة الى امكانية دخولها في علاقة زواج، بدأت التأويلات و التوقعات تتقاطر على منشورها بشأن خليفة محمد الترك.
حيث سبق أن نشرت دنيا بطمة عبر خاصية القصص القصيرة على حسابها الخاص بالموقع المذكور عبارة تضمنت مايلي: “2024 ستكون موسم الحب والتقدم والفرح”.
وأرفقت المغنية، منشورها بخاتم “إيموجي” خاتم زواج وقلب أحمر” تعليق تضمن ما معناه: “2024..صفحة جديدة”.
مصادر مقربة من المغنية، قالت أن المنشور مجرد رد على من يهمه الأمر ، وعلى من ادعى أن النار أرحم من التقرب او العودة الى آل بطمة.
فيما قالت مصادر اخرى، أن دنيا بالفعل تعيش قصة حب في سرية تامة، لكنها الى حدود الساعة، لا تتجرأ على كشفها، مخافة بعض الاجراءات القانونية التي قد تنقلب ضدها، ان أعلنت الزواج، على رأسها حضانة ابنتيها من محمد الترك.
المغنية المغربية، تحاول اظهار بعض الحقائق شيئا فشيئا، لتجس النبض، خاصة للطرف الآخر الذي تجمعها به ابنتين، حيث سبق أو كشفت عن حبيبها في لقطات جزئية، الصيف المنصرم، عندما ظهر بجانبها على دراجة مائية وهي بلباس البحر.
يأتي هذا، في الوقت الذي يواصل فيه طليقها ومستغلها السابق، انتقادها وكشف اسرارهما معا أيام الزواج، مما أزال عنه غطاء المصداقية، حيث تساؤل رواد التواصل عن السبب الذي جعله متمسكا بالمغنية تلك الأيام، رغم ما كشفه عنه من نواقص..
اترك هنا تعليقك على الموضوع