عرفت عدد من الأحياء بمدينة الدار البيضاء انتشارا لأشخاص مصابين بأمراض نفسية وعقلية، حسب “الاتحاد الاشتراكي”.
وأبرزة اليومية أن هؤلاء الأشخاص المرضى يقومون بتصرفات ينطوي عدد منها على خطر كبير يهدد سلامة الأشخاص والممتلكات على حد سواء.
وأضاف المصدر أن استمرار حضور هذه الفئة في الشارع العام يطرح أكثر من علامة استفهام، مشيرة إلى أن العديد من الأسر تجد صعوبات كبيرة في العثور على مكان لأبنائها المرضى بمصالح الاستشفاء الخاصة بالأمراض النفسية والعقلية في القطاع العام بسبب وضعية الاكتظاظ، وضعف الموارد المخصصة، البشرية واللوجستيكية.
اترك هنا تعليقك على الموضوع