عبّر ـ وكالات
لم يمض شهران على زيارته الأخيرة للمغرب، حتى يعود مساعد وزير الخارجية الأمريكي ديفيد شينكر، وفي جعبته أجندة عنوانها السلام والاقتصاد.
لم يمض شهران على زيارته الأخيرة للمغرب، حتى يعود كاتب الدولة الأمريكي المساعد، المكلف بشؤون الشرق الأوسط، ديفيد شينكر، وفي جعبته أجندة عنوانها السلام والاقتصاد.
وشينكر الذي بدأ أمس الأحد، جولة شرق أوسطية تشمل الأردن والجزائر والمغرب في الفترة من 3 إلى 12 يناير الجاري، سيبحث التعاون الأمني والاقتصادي مع المسؤولين في هذه الدول.
وهو ما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، التي قالت إن التعاون الاقتصادي والأمني سيتصدر أجندة المباحثات مع المسؤولين الحكوميين في الدول الثلاث.
زيارةٌ أكدت الخارجية الأمريكية أنها تأتي في إطار التأكيد على الانخراط العميق للولايات المتحدة من أجل النهوض بالازدهار الاقتصادي والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وشينكر الذي بدأ أمس الأحد، جولة شرق أوسطية تشمل الأردن والجزائر والمغرب في الفترة من 3 إلى 12 يناير الجاري، سيبحث التعاون الأمني والاقتصادي مع المسؤولين في هذه الدول.
وهو ما جاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية، التي قالت إن التعاون الاقتصادي والأمني سيتصدر أجندة المباحثات مع المسؤولين الحكوميين في الدول الثلاث.
زيارةٌ أكدت الخارجية الأمريكية أنها تأتي في إطار التأكيد على الانخراط العميق للولايات المتحدة من أجل النهوض بالازدهار الاقتصادي والسلام والاستقرار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ولم يعرف من بيان الخارجية الأمريكية تاريخ زيارة شينكر للمغرب بالتحديد.
اترك هنا تعليقك على الموضوع