ليلى عبد اللطيف تعود لإثارة الجدل بتوقع مفزع و المفاجأة حديثها عن حياتها الشخصية

عادت سيدة الفلك الشهيرة ليلى عبد اللطيف لصدارة محركات البحث مجددا بعد تداول توقعات جديدة لها قد تحدث في نصف رمضان في الأردن.

وحذرت خبيرة الفلك اللبنانية من كارثة ناتجة عن ظهور فيروس جديد معدي في العاصمة الأردنية عمان.

وتوقعت ليلى عبد اللطيف، وقوع أحداث مؤسفة على الحدود الأردنية غير أنها لم تحدد الواجهة الحدودية، التي ستتعرض لتلك الأحداث.

وحذرت عبد اللطيف الأردنيين من انتقال الفوضى إلى قلب المملكة، على خلفية محاولات استغلال احتجاجات مفتعلة بالبلاد.

وأشارت إلى أن الأيادي السوداء التي تحاول النيل من الأردن كشعب ودولة لن تنال من الأردن.

ومن حين لآخر تثير سيدة الفلك اللبنانية الجدل في العالم العربي بطرح تنبؤات مثيرة للحدل تصيب في بعض الأحيان.

ليلى عبد اللطيف تتحدث عن والدتها التي وضعتها بدار للأيتام..

في حلقة مؤثرة من برنامج “العرافة” مع الإعلامية بسمة وهبة، فتحت خبيرة الفلك اللبنانية ليلى عبد اللطيف أبواب قلبها وشاركت المشاهدين تفاصيل طفولتها الصعبة التي عاشتها في دار الأيتام.

وكشفت أن والدتها وضعتها وشقيقتيها في دار للأيتام بعد وفاة والدها، حيث كانت في السابعة من عمرها.

وأوضحت أن زواج والدتها من رجل آخر بأمر من جديها كان السبب وراء ذلك.

وعن هذه المرحلة، قالت : “قاسيت كثيراً في دار الأيتام، لكنني لا ألوم والدتي الآن، لأن ما عشته جعلني ما أنا عليه اليوم”.

وتابعت ليلى حديثها وهي تذرف الدموع: “أستطيع كتابة قصة حياتي، لكنني لا أريد أن يقرأها أولادي لأنني لا أريد أن تؤثر عليهم، فقد عانيت كثيراً في حياتي”.

وأكدت ليلى عبد اللطيف أن حرصها على منح أطفالها كل الحنان الذي حرمت منه في طفولتها، ودفعها للاهتمام بتعليمهم وتعلم اللغات، حتى يحصلوا على شهادات عالية.

وبدت على ليلى مشاعر الحزن والألم خلال حديثها عن هذه المرحلة من حياتها، لكنها أكدت أن ما عاشته من صعوبات ساعدها على أن تصبح إنسانة قوية وناجحة.