غير عابئة بسيل التعليقات التي تهاجمها حد التجريح، والانتقادات التي طالها في كل مرة، تواصل عارضة و مصممة الأزياء المغربية، ليلى الحديوي، نشر صورها المثيرة والخادشة للحياء.
وقي آخر إطلالة لها، ظهرت في صور لها نشرتها على حسابها الشخصي على “الانستغرام“، وهي تستمتع بعطلتها الصيفية في أحد الشواطئ،
مرتدية لباسا فاضحا يكشق أكثر ما يخفي من جسدها.
وظهرت ب”مايوه” البحر بلون أسود، حيث بدت ثدياها بارزتان ونفس الشي بالنسبة لفخدها،
ما جرّ عليها موجة غضب عارمة من طرف متابعيها.
ليلى الحديوي واستفزاز متابعيها..
وأجمع المنتقدون على وصف لباس عارضة الازياء ب”الفاضح”، متهمينها باستفزاز متابعيها بتعمد الظهور بمظهر لا يليق بامرأة مسلمة
وكان والدها مؤذنا في بيت من بيوت الله.
وفي هذا السياق، علق أحد النشطاء مستنكرا:”أش هاد الحالة دايرا فراسك، شرفتي وكتعراي”.
هذا، وتعود ليلى الحديوي في كل مرة لتثير سخط المغاربة، وفي كل مرة تزيد من جرعة جرأتها، ما يؤكد أنها لا تكن أدنى احترام للمغاربة، أو أنها غير مدركة لتواجدها في بلد اسمه المغرب، البلد المسلم الذي يسكنه مجتمع محافظ وله تقاليد وأعراف وخطوط حمراء.
زربي مراد – عبّــر
اترك هنا تعليقك على الموضوع