أثارت عارضة الأزياء المغربية ليلى الحديوي ضجة واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي بعد ظهورها في مقطع فيديو بجلسة مساج في مركز مختص.
وأظهر مقطع الفيديو الذي نشرته على حسابها بمنصة انستغرام، أثناء خضوعها لجلسة مساج على يد معالجة وهي كما ولدتاها أمها، عدا منشفة غطت بها منطقتها الحساسة..
الفيديو، وبدون خجل، أظهر المحظور، وكشف عن العورة في جرأة زائدة، أكثر مما عرفت به الحديوي.
وأثار الفيديو موجة من الجدل، حيث اعتبره البعض ظهورا غير لائق، فيما رأى آخرون أنه مجرد دعاية للمركز، مقابل خضوعها لجلسات دون مقابل، وتلقيها عمولات على إشهاره..
ودائما في اطار الجدل المصاحب لظهور ليلى الحديوي، تم مؤخرا تداول خبر ارتباطها من جديد بأحدهم..
وظهرت على صفحات في أكثر من صورة رفقة شاب في وصعيات رومانسية وداخل مسبح ، قيل أنه عشيقها الجديد.. وزكى الخبر عدم تعليق الحديـوي على الموضوع.
وكعادتها، قابلت الحديوي التعليقات السلبية بأذان صماء، ولم تعرها أي اهتمام، إذ لم تعمد على حظر خاصية التعليقات أو حذف التعليقات الساخطة، بل أعادت نشر صورة إطلالتها الجريئة عبر أحدث منشور على حسابها الأنستغرامي.
عبّر ـ مواقع التواصل
اترك هنا تعليقك على الموضوع