عبّـــر _ متابعة
من المنتظر أن يمثل فيلم نور الدين الخماري الأخير ” بورن أوت” المغرب في فئة “أحسن فيلم أجنبي” برسم سنة 2019، وذلك بعدما اختاره المركز السينمائي رسميا “Burn out” لتمثيل المغرب من أجل التنافس في الاختيار الأولي لحفل الأوسكار.
ولم يبتعد فيلم “بورن أوت” عن الظواهر التي يعالجها الخماري في أفلامه، إذ سلط الضوء من جديد على عدد من النماذج المجتمعية لبعض الشخصيات في مدينة الدار البيضاء، للحديث عن الفوارق الطبقية، وكيف أن الحب هو السبيل الوحيد لرفع تلك الفوارق.
وركز الفيلم أيضاً على عدد من الظواهر الاجتماعية، مثل الإجهاض، والتناقض في القيم، في إعادة لتصوير عالم “البارات” والدعارة والمخدرات، وفساد رجال المجتمع الراقي.
اترك هنا تعليقك على الموضوع