أدانت استئنافية أكادير أمس الثلاثاء 24 أكتوبر الجاري ابن البرلماني المتهم بقتل شاب وحرق جثته لإخفاء معالم الجريمة بالإعدام.
وأقدم المتهم على تصفية الضحية الذي كان يعمل في مجال التجارة الإلكترونية وكانت له معاملات مالية مع الجاني، حيث قام الأخير باستدراجه لتسليمه مبلغ مالي واصطحبه لمكان خالي وأقدم على تصفيته.
وقامت ساعتها عائلة الضحية ومعارفه وأصدقائه بإطلاق حملة نداء للبحث عن المختفي مستعنين بوسائل التواصل الاجتماعي قبل أن يتم العثور على جثة محروقة بمنطقة قريبة من المدينة وتتم التأكد أنها جثة الضحية.
وهزت القضية الرأي العام المغربي الذي استنكر الواقعة وندد بإزهاق روح شاب والتمثيل بجثته، وطالب بتطبيق أقصى العقوبات على الجاني.
عبّــر ـ متابعة
اترك هنا تعليقك على الموضوع