عبّر-متابعة
قال اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إن “سياسة الاغتيالات التي تعتبرها إسرائيل جزءا من عقيدتها الأمنية لم ولن تنجح في تغيير العقيدة القتالية لفصائل المقاومة”.
وأشار هنية إلى أن التصعيد الإسرائيلي جاء في الوقت الذي اقتربت فيه القوى المختلفة من إعادة ترتيب البيت الفلسطيني واستعادة وحدته الوطنية ، على حد تعبيره.
ووصف هنية التوتر بـ “محاولة يائسة لقطع الطريق على استعادة وحدتنا الوطنية خاصة في ظل الأجواء الإيجابية التي سادت ساحتنا الفلسطينية خلال الأيام الأخيرة”.
اترك هنا تعليقك على الموضوع