تواصل إدارة الوداد الرياضي اعتماد سياسة الإقصاء في وجه عدد من المنابر الإعلامية ورفض منح الاعتماد لممثليها للقيام بتغطية مباريات الفريق.
ورفضت ممسؤولة التواصل اليوم منح مراسل جريدة عبّر.كوم، عللى غرار باقي زملاءه،
الاعتماد لأسباب مجهولة رغم توفره على كل الشروط المطلوبة، ليتحول الأمر من أسباب مهنية لأسباب شخصية.
وكشفت مصادرنا، أن الأمر يتعلق بمستخدمة إستقدمتها ادارة النادي للتواصل مع الصحفيين،
بعدما تم طردها من مجموعة من المنابر الاعلامية، نظرا لقلة درايتها ومعرفتها المحدودة بادبيات العمل الصحفي،
قبل أن تصبح بقدرة قادر مسؤولة عن التواصل مع الصحفيين في ادارة الوداد!!
وقد تأكد لنا أن إستقدام المعنية بالأمر الى النادي كان بمقابل طبعا وهو المقابل الذي سنتطرق له بالتفصيل في القادم من المقالات، كاشفين حقيقة ما يدور بكواليس النادي العريق الذي يحاول البعض أن يجعله ضيعة خاصة.
حري بالذكر، أن جريدة عبّر.كوم، همها الوحيد هو نقل الخبر وايصال المعلومة، وما تغطية أنشطة الوداد الرياضي، إلا إرضاءا لمتابعينا من جمهور الفريق الأوفياء لجريدتنا.
وتتساءل الجريدة عن اسباب استمرار الانتقاء لوسائل الاعلام وخلق التفرقة بين المنابر الاعلامية من قبل إدارة الفريق.
كمال الكبداني ـ عبّر
اترك هنا تعليقك على الموضوع