تعرَّض وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، عومر بارليف، لموقف محرج بعدما تعهد باعتقال مُنفذ عملية الطعن في “بئر السبع” التي أثارت صدمة بتل أبيب، على الرغم من أن المنفذ قُتل بعد العملية التي أدت إلى مقتل 4 إسرائيليين وإصابة آخرين، فيما توعد رئيس الوزراء نفتالي بينيت، كل من ساعد بالعملية.
كان بارليف قد شارك في جنازة أحد القتلى الإسرائيليين في عملية الطعن، الأربعاء 23 مارس 2022، وأثار الوزير الاستغراب عندما عندما تعهد بوضع “منفذ عملية الطعن” وراء القضبان، على الرغم من أنه فارق الحياة، بحسب ما ذكره موقع “تايمز أوف إسرائيل”.
بارليف قال في وقت لاحق، إنه “طُلب منه إلقاء كلمة في اللحظة الأخيرة وأخطأ في الحديث”، حيث قصد أن يقول إنه سيتم تقديم أي متواطئ مع منفذ الهجوم للعدالة.
عبّر-متابعة
اترك هنا تعليقك على الموضوع