عبّر من آسفي
على غرار ما وقع في عدد من مدن المملكة قبل سنوات، ضرب ما وصفه البعض “ميني تسونامي” سواحل مدينة آسفي، مما خلق حالة من الفزع وسط سكان و زوار المدينة.
المد البحري الصغير الذي ضرب شواطئ المدينة زوال اليوم السبت 28 شتنبر، خلف أضرار مادية كبيرة بكورنيش المدينة الذي سيحتاج إلى إعادة ترميم و بناء الاجزاء التي انهارت بفعل قوة المد.
يذكر أن مدا بحريا مشابها كان قد ضرب عدد من سواحل المملكة، و خلف أضرار جسيمة بعدد من المناطق، خاصة بمدينة الدار البيضاء، حيث خلف أضرار كبيرة في ممتلكات المواطنين و عتاد البحارة و نوادي الرياضات البحرية.
اترك هنا تعليقك على الموضوع