عبّر
خرج عشرات المثليين عرب وأمازيغ وأجانب، يومه السبت 22 يونيو الجاري، وسط مدينة مليلية المحتلة، للاحتفاء بما وصفوه بـ”فخر الانتماء إلى شمال أفريقيا”.
وبحسب مصادر محلية، فإن معظم المثليين والشواذ من الجنسين، المنظوين تحت لواء حركة “مثليي مليلية”، هم ينحدرون من المغرب والجزائر، بحيث يقيمون فوق تراب الثغر المحتل، وضمنهم واضعو طلبات اللجوء على أساس جنسي.
وجابت مسيرة المثليين والشواذ، الذين ظهورا شبه عرّاة، أبرز الشوارع الرئيسية بمليلية الرازحة تحت السيادة الإسبانية، بعد انطلاقها من الميناء البحري، مؤثثة بصدح موسيقى صاخبة، وبارتداء أكسسوارات وأزياء غريبة.
ووفق صفحات افتراضية بموقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك” تعنى بشؤون وأخبار الجيب السليب، فإن هذا الاحتفال يأتي في إطار عدم الاعتراف بحرياتهم الفردية في بلدانهم الأصلية، وبإسماع صوتهم ضمن حركتهم التي تم تأسيسها حديثا بمليلية.
ظهور حمل لطيفة رافت
بعد تعاطف المغاربة معه ومساعدته..اكشوان كيعلق لغرامة او محيح فالديسكو
اترك هنا تعليقك على الموضوع