محمد بالي – عبّـــر
ظهر معدن عبد الله أبوجاد، الذي يعتبر من الاوائل الذين أدخلوا تفاهة ما يعرف بروتيني اليومي للمغرب عبر قناته على اليوتيوب رفقة زوجته الثانية سارة التي انفصل عليها مؤخرا، حيث نزع عنه قناع الورع والأخلاق وهتك عرض طليقته أمام المغاربة في أول خرجة اعلامية بعد طلاقهما.
وخرج عبد الله أبوجاد في لقاء إعلامي مع إحدى المواقع الإلكترونية، ليكشف عن حقيقته وينزع عنه قناع الورع والأخلاق الذي كان يلبسه طيلة المدة التي قضاها مع طليقته الثانية سارة أبوجاد، والذي كان يظهر به في مقاطع فيديو يصور فيها يومياته، حيث بدا عبد الله الذي لم يستحضر الله خلال حديثه عن طليقته سارة وأم ابنه قصي، ذكرا بدون رجولة ومفتقدا لأخلاق الزوج الذي وجب عليه حفظ عرض الفتاة التي قضى معها جزءا من حياته ويجمعها به طفلهما رغم انهما انفصلا.
وقد قام أبوجاد بهتك عرض طليقته وتلفظ خلال اللقاء الاعلامي بكلماته جارحة في حق زوجته السابقة، خصوصا بعدما سألته محاورته عن ما إذا لازال يحب سارة، فأجابها بسرعة بــ: لا.. وبطريقة سريعة مما يفسر بأن فراقه منها ترك في قلبه غصة وحرقة جعلته يبحث فقط عن من يحكي له ما وقع وما جرا رغم أن الأمر يدخل في الخصوصيات في الحياة الشخصية التي لا يجب أن تكون متاحة لأي كان للحديث فيها وعنها.
وقد خلفت الخرجة الإعلامية الأولى لأبوجاد منذ انفصاله عن سارة، سخط متابيعه خصوصا وأنه لم يحترم طليقته ولم يستحضر الاوقات الرائعة التي قضاها معها، بل تلفظ بكلمات في حقها جعلتها تعلق عليها بعبارة نشرتها في أحد السطوريات بحسابها على الانستغرام قائلة: ” و أفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد”، لتنكشف حقيقة عبد الله أبوجاد الذي ظل يتصنع على متابعيه طيلة الفترة التي كان فيها مع زوجته سارة قبل أن ينفصلا، وينزع عنه القناع الذي كان يظهر به أمام المغاربة، ونحن بدورنا نقول لعبد الله أبوجاد، الرجلة ماشي بزراعة الشعر والهظرة فوسائل التواصل الاجتماعي، الرجلة باحترام المرأة سواء زوجة أو طليقة، والطلاق ليس حرام ولكن أبغض الحلال إلى الله، وصراحة سارة محظوظة اللي فكها الله من واحد بحالك ما احترمهاش فهاد الظرفية، خصوصا وأنها حتى هي غاتكون متأثرة بالطلاق، حيث الفراق ماشي ساهل، ولكن ما تعرف الخير فين مخبيه ليها الله، ونصيحتنا ليك، خليك مشاكلك وحياتك الشخصية ليك بوحدك ولا تجعلها عرضة لأي أحد كيفما كان..
اترك هنا تعليقك على الموضوع