أقدم شرطي جزائري بحر الأسبوع الجاري على الانتحار باستخدام سلاحه الفردي أمام مركز أمني، حسب ما نشرته وسائل إعلام جزائرية أمس السبت.
وكشفت المصادر أن الشرطي المنتحر كان يخدم في مركز أمن “ولاية خنشلة” في شمال شرقي الجزائر، ويبلغ من العمر 35 سنة، وهو أب لطفلين، ولفظ أنفاسه في موقع الحادث”.
ولم يصدر أي إعلان أو تعليق رسمي من وزارة الداخلية أو الشرطة الجزائرية بشأن هذه الحادثة.
ولا تزال أسباب ودوافع الانتحار مجهولة، والتحقيقات جارية لكشف ملابسات الحادثة، “فيما رجحت مصادر محلية أن تكون بسبب ظروف اجتماعية قاهرة”.
عبّــر ـ متابعة
اترك هنا تعليقك على الموضوع