عبّر ـ متابعة
خرج الآلاف من المواطنين الجزائريين للاحتجاج ضد القرارات التي اتخذها الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وتأجيله للانتخابات الرئاسية، احتجاج عرف مشاركة جميع الطبقات الاجتماعية بمختلف المدن الجزائرية، مطالبين “بتغيير سياسي فوري” تحت شعار “لا تأجيل ولا تمديد”.
وكان بوتفليقة قد أعلن أمس الاثنين عدوله عن الترشح لولاية خامسة، وفي الوقت نفسه إرجاء الانتخابات الرئاسية التي كانت مقررة في 18 أبريل، وهو القرار الذي اعتبره الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأنه يفتح صفحة جديدة، في التاريخ الجزائري.
اترك هنا تعليقك على الموضوع