تداول عدد من نشطاء وسائط التواصل الاجتماعي، صورة لنقيب المحامين السابق، محمد زيان، وهو داخل غرفة نومه وهو برفقة سيدة، الأمر الذي طرح عدد من علامات الاستفهام حول العلاقة التي تربط بين زيان وهذه السيدة، التي كتبت تعليقا على الصورة التي نشرتها على حساباها الخاص، أن نساء المغرب يحبون أن يكونوا مكانها داخل غرفة محمد زيان.
طبعا الصورة المتداولة، كانت موضوع تعليقات عدد من نشطاء الفضاء الأزرق، الذي تساءلوا عن الهدف من صورة داخل غرفة النوم، وهل كان من الأجدر أن تكون خارج هذا الفضاء الحميمي، وأين هي شعارات زيان، التي بدأ يطلقها في الآونة الـأخيرة، عن كونه يعمل لآخرته.
محمد زيان الذي يتابع من طرف القضاء المغربي في عدد من القضايا، يبدو أنه غير مكثرت بهذا الأمر، ويواصل مغامراته الجنسية رغم أنه بلغ من الكبر عتيا.
زيـان، الذي فقد ما تبقى من له مصداقية بسبب القضايا الأخلاقية و غير القانونية التي تورط فيها، لم يجد حرجا في أن يسمح بنشر صورة من داخل غرفة نومه مع تلك السيدة، وهو الأمر الذي يعني أن الرجل فقد أيضا قيم الحياء والوقار التي تجب في حقه كرجل طاعن في السن.
محمد بالي ـ عبّر
اترك هنا تعليقك على الموضوع