للوهلة الأولى عند التمعن في صورها، لم تتخيل إنها المغنية دنيا بطمة، فهي تتراود في ذهن محبيها وجمهورها بمظهرها الذي ظهرت فيه في برنامج المسابقات أرب أيدول، الفتاة ذات الجسم النحيف، واستمرت على هذا الشكل سنوات عدة، إلا أن فاجأت جمهورها ومتابعيها من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما نشرت عدد من الصور لها عبر حسابها الرسمي على موقع «إنستجرام»، تبدو فيها بجسمها الممتلئ، وملامح المتغيرة، ولوحظ أن وجهها منتفخاً أكثر من العادة، ما أثار الشكوك حول خضوعها لحقن البوتوكس.ذ
وظهرت دنيا بطمة، في الصور، التي أثارت جدلًا كبيرًا، بين جمهورها، وهي مرتدية، قطعتين من الملابس، مؤلفتين من توب، مربوطة، تكشف من خلاله عن جزء من بطنها. وشورت قصيراً، وجاءت الإطلالة بألوان مزركشة، غلب عليها اللونان الأخضر والأزرق، لكن المصيبة الكبرى عندما اظهرت كل شيء من جمسها بالمايو والصور المثيرة الكاشفة للمناطق الحساسة في جسمها المعدّل.
كما نشرت مجموعة من الصور الأخرى، استعرضت من خلالها مجموهة من اكسسواراتها، وساعتها، وخواتمها، ولكي لا تتلقى تعليقات من الجمهور بسبب إطلالتها الجريئة، منعت الفنانة المغربية، التعليقات على الصور. واكتفت بوضعهم فقط.
وتقضي دنيا بطمة حالياً، إجازتها مع زوجها المنتج البحريني، محمد الترك، وابنتيها في مدينة طنجة، إذ شاركت مع جمهورها مجموعة من الصور ظهرت فيها بهذه إطلالات الصيفية التي وُصفت بالجريئة. ولم تكن هذه الإطلالة الأولى الجريئة لها، فقد اعتادت مؤخرًا على نشر العديد من الصور الجريئة لها، عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
اترك هنا تعليقك على الموضوع