عبّــر ـ البيضاء
كشفت خالة الممرضة الشابة التي لقيت مصرعها في حادثة سير وقعت أمس بأحد منعرجات اسا أنه خبر الوفاة كانت صدمة لهم مشيرة إلى أن والد الهالك توفية سنة 2002 بحادثة سير بالصويرة وأن ابنته اليوم تلحقه في حادث.
ونقلت الخالة بألم وحسرة فقدامهم لابنتهم التي تعبر شهيدة الواجب الوطني، كاشفة أن والدة الهالكة كابدت وسهرت علة تربية الممرضة وابن آخر وأن فرحتها بابنتها عندما درست ونجحت واشتغلت كانت كبيرة قبل أن تشاء الأقدار وتلقى “رضوى” حتفها”.
وتداول أصدقاء ومعارف ومتعاطفين مع “رضوى” تدوينة لها تحكي فيها مسارها التعليمي ومواجهتها للصعوبات ونجاحها كممرضة تخدير وتعينها بالجنوب كممرضة بالقطاع العام محفزة بذلك الشباب على الاستمرار وعلى التحدي لبلوغ أهدافهم،
شاهد أيضا
اترك هنا تعليقك على الموضوع