عبّر-متابعة
قال رئيس مجلس شورى حركة النهضة التونسية عبد الكريم الهاروني إن رئاسة الحكومة الجديدة من حق النهضة وهو أمر “لن يخضع للتفاوض”.
حزب حركة النهضة الإسلامية التونسية فاز في الانتخابات التشريعية، لكنه حصل على 52 مقعدا فقط، ما يعني أن عليه الدخول في ائتلاف لتشكيل الحكومة.
فيما جاء حزب “قلب تونس” في المركز الثاني وحصل على 38 مقعدا، فيما حصل الحزب الدستوري الحر على 17 مقعدا.
حزب التيار الديمقراطي له 22 مقعدا، وحركة الشعب لها 16 مقعدا، وتحيا تونس له 14 مقعدا وائتلاف الكرامة له 21 مقعدا.
حزب “حركة الشعب” اشترط للدخول في الائتلاف أن يكون الرئيس المنتخب قيس سعيد هو من يشكل الحكومة، وهو ما يتعارض نظريا مع نظام الحكم البرلماني.
اترك هنا تعليقك على الموضوع