عبّر من الرباط
حمل بلاغ للجبهة الوطنية لإنقاذ مصفاة لاسامير، العثماني و حكومته مسؤولية ما وصل إليه ملف مصفاة البترول المغربية، و ذلك بسبب عدم التعاون من أجل استئناف نشاط المصفاة.
الجبهة تسائلت في بلاغها، عن الأسباب التي تحول لحدود الساعة دون عود الشركة مشيرا إلى أن المحكمة استنفذت الصلاحيات الخاصة والمستقلة بها.
و زعم البلاغ، إن من أسباب عدم تفويت المصفاة, رغم العروض المقدمة من طرف العديد من المجموعات الدولية, انعدام رؤية واضحة للحكومة فيما يخص الاستثمار القطاع, مما لايشجع المستثمرين على المضي قدما في التفاوض لاقنتاء الشركة التي تعد المكرر الوحيد للبترول بالمغرب.
اترك هنا تعليقك على الموضوع