عبّــر ـ صحف
أقدمت تلميذة في الثامنة عشرة من عمرها، على وضع حد لحياتها الجمعة الماضي، بدوار “أستوف” التابع للجماعة الترابية “بني رزين” بإقليم شفشاون، في ظروف غامضة وبطريقة مأساوية، وكشفت مصادر محلية، أن الضحية وجدت معلقة بواسطة حبل، داخل مرحاض بمنزل الأسرة.
وتتابع الهالكة دراستها بالسلك الثانوي، وخلفت واقعتها صدمة لدى المعارف والأهل والأباء، خاصة وأن وتيرة الانتحار بشمال المملكة سجلت ارتفاعا وتكرار لحالات الانتحار في صفوف الشباب من الجنسين.
وجرى نقل جثة الهالكة إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي في الوقت الذي فتح فيه تحقيق لمعرفة تفاصيل الواقعة.
اترك هنا تعليقك على الموضوع