عبّــر ـ صحف
أبرز المجلس الأعلى ضمن حصيلته أن التلاميذ المتمدرسين بالمؤسسات الخاصة هم أحسن أداء من نظرائهم بالمؤسسات العمومية، إذ يبلغ أداؤهم 461 مقابل 340 نقطة.
وكشف تقرير سابق للمجلس عن التعليم أن الفوارق الاجتماعية تتعلق بنمط توزيع الثروات والفقر وضعف الولوج إلى الرفاه الاجتماعي، وأن الفوارق الاجتماعية والفوارق المدرسية والتفاعل الجدلي بينهما يعد مصدر كبح تطور المجتمع المغربي، لذلك يمكن القول إن أزمة التربية بنيوية.
اترك هنا تعليقك على الموضوع