نادية بنجلون ـ عبّــر
لفظ نهر “أم الربيع” صباح اليوم الثلاثاء جثة تلميذ جرفته مياه النهر أم الربيع لما يفوق عشرة كيلومترات من مكان الغرق، وذلك بعد خمسة أيام من عمليات البحث التي أجرتها فرقة الغطس التابعة للوقاية المدنية بثكنة سطات، بمساعدة بعض المواطنين تحت إشراف عناصر الدرك الملكي، حسب مصدر مطلع.
وأوضح المصدر أن الهالك البالغ من العمر 19 سنة كان في نزهة رفقة أصدقائه، وأن التيار جرفه أثناء السباحة.
وجرى نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات من أجل إخضاعها للتشريح الطبي ومعرفة أسباب لوفاة، وذلك بأمر من النيابة العامة.
اترك هنا تعليقك على الموضوع