عبّــر ـ متابعة
قررت خديجة وعائلتها التواري عن الأنظار وعدم التفاعل مع وسائل الإعلام، بعد حدوث مستجدات في قضيتها وظهور معالم تفند روايتها وتعرضها للاختطاف وللاغتصاب وللوشم.
وأثارت قضية خديجة ابنة منطقة أولاعياد بلفقيه بنصالح اهتمام الرأي العام المغربي والعربي وأيضا الدولي، لما لقضية من تأثير وأبعاد على نفسية قاصر تعرضت للاختطاف والاغتصاب والوشم حسب روايتها وراوايتها أبويها.
غير أن خروج طبيبة متخصصة في إزالة الوشوم بتصريحات تفند مزاعم الفتاة، وتؤكد وقت الوشوم والذي يعود لمدة تفوق الستة أشهر، وأن المشتكية هي من وشمت يدها بنفسها، خلق تباين في المواقف وصدمة لدى المتعاطفين معها ليخرس أصحاب “كلنا خديجة” في انتظار قرار المحكمة.
اترك هنا تعليقك على الموضوع