بعدما أساء للمغرب والمغاربة .. نشطاء يصفون محمد الترك بقوّاد زوجته

ثقافة و فن كتب في 15 يونيو، 2023 - 22:19 تابعوا عبر على Aabbir
دنيا بطمة
عبّر

وجد المستغل البحريني، محمد الترك، نفسه وسط موجة غضب عارمة، بعد تطاوله على المغرب والمغاربة في بث مباشر عبر تطبيق “تيك توك”.

ووصف “قواد زوجته” كما وصفه رواد التواصل، المغرب بأسوء بلد وأنه لن يزوره إلا مرة واحدة من أجل حضانة ابنتيه “غزل” و”ليلى روز”،

متهما المغاربة ب”الحضية” و”التبركيك”.

دنيا بطمة

وواصل متحين الفرص، هجومه على المغاربة، مدعيا أن همهم الوحيد هو التطفل على حياة الاخر، شاكرا الله عز وجل على منعه من الدخول للمغرب.

وتابع قائلا:”شئت أم ابيت دمهم يجري في عروق بناتي”، مشددا على أنه لن يعتذر على كلامه.

 

المغاربة يصفون محمد الترك بقواد زوجته ومقدمها للسهرات من أجل المال..!

وانهالت التعليقات الغاضبة والمستنكرة على من يصف نفسه بالمنتج، و طليق المغنية المغربية، دنيا باطمة، حيث أجمع النشطاء المغاربة على وصفه ب”نكار الخير” وناكر الجميل.

كما وصفوه بالانتهازي وعديم الرجولة بعدما كان يستثمر في زوجته السابقة دنيا باطمة ويوصلها بنفسه إلى الكباريهات والبارات لتحيي فيها سهراتها الغنائية وسط السكارى والمخمورين.

وذكر كثيرون الترك بعادته السيئة في تسلم العربون من أصحاب الكباريهات والبيران، حيث ستغني زوجته كما لو كان قوادا لا غيرة له على شرفه وعرضه.

واعتبر البعض نكرانه للجميل وسبه وشتمه للمغرب والمغاربة، مسألة طبيعية وقد رحل إلى بلده تاركا بناته الصغيرات، وهو ما يؤكد أن استغلاله لدنيا باطما لربح الأموال على حسابها، كان أكبر همه.

الترك وبطمة

وتفاعل الترك مع الانتقادات اللاذعة الموجهة له من طرف النشطاء المغاربة، واصفا إياهم بـ”المنافقين”، رافضا الاعتذار عن إساءته للمغرب والمغاربة.

يشار إلى أن  التــرك عاش بالمغرب لسنوات عدة رفقة أسرته، قبل أن يعود لبلده البحرين بعد طلاقه من دنيا باطمة منذ عدة أشهر، بعد أن رفعت عليه الأخيرة دعوى طلب طلاق لمحكمة الأسرة، ولم يتم البت فيها إلى الآن.

واتهمت دنيا باطمة التـرك بخيانة الأمانة والسرقة، بعدما اكتشفت أنه كان يسرق من مال حفلاتها الخاص، وذلك بصفته مدير أعمالها، والمتحكم في العقود التي كانت تُوقعها قبل الشروع في إنجاز أي عمل فني.

زربي مراد ـ عبّر

تابعنا على قناة عبّر على الواتساب من هنا
تابع عبّر على غوغل نيوز من هنا

اترك هنا تعليقك على الموضوع