عبّــر ـ متابعة
أظهرت توثيقات بالتزامن مع النزوح الجماعي الى سبتة المحتلة، معاناة أحد الشباب وهو يسبح لبلوغ حلم الهجرة وانكساره بعد فشله في ذلك.
وانهار الشاب والذي يبدو أنه لم يبلغ سن الرشد -انهار- باكيا ولقطت عدسات الكاميرات خيبة الأمل التي كانت بادية على وجه الشاب، حيث أحاط نفسه بقنينات مياه بلاستيكية فارغة لتساعده على السباحة وتحميه من الغرق.
وأظهر الشاب لحظة وصوله تعنتا في الامتثتال ومرافقة جنديين إسبانيين رافضا إعادته للمغرب.
وتمت تداول المقاطع المصورة على مواقع التواصل الاجتماعي ورافقها تضامن كبير مع الشاب الذي يبدو أنه في مقتبل العمر.
اترك هنا تعليقك على الموضوع