المنتخب المغربي

المنتخب المغربي.. سمسار يقود حملة تشويه ضد الركراكي لصالح مدرب سابق

نشر في: آخر تحديث:

كشفت مصادر مهتمة بعالم كرة القدم، أن المنتخب المغربي مستهدف من قبل مجموعة من المدربين العالميين، نظرا للتركيبة البشرية التي يملكها ونتائجه التي تزداد تحسنا من مباراة لأخرى.

المنتخب المغربي، رابع العالم خلال مونديال قطر، بصم على انجاز تاريجي رفقة وليد الركراكي، لكن هذا الأخير تعرّض لإنتقادات لاذعة عقب خروج المنتخب المبكر من منافسات أمم إفريقيا الأخيرة و بطريقة غير مستصاغة، وهو ما فتح الباب أمام السماسرة لتمويل حملة قصد المطالبة برحيله.

أحدث الأنباء تتحدث عن دخول “سمسار مغربي” لاعب للنخبة و تحمل عمادة المنتخب، على الخط، حيث اتفق مع مدربه السابق، وبمساعدة أحد أعضاء جامعة الكرة، قصد تشويه صمعة الركراكي و التأثير على الرأي العام الوطني قصد تغييره، بحجية أن المنخب يتخبط في لعبه داخل رقعة المنتخب، وأن خطط الركراكي تجاوزها الزمن وأصبحت معروفة لدى خصومه، و أن الأخير سبب رئيسي لعدم توليفة النخبة الوطنية و تخبطها في اللعب.

حقيقة، أن بعض مباريات المتخب المغربي، عرفت انتقادات من قبل الجمهور الرياضي، بسبب ضعف بعض الخطوط التي لم يوفق الركراكي في اختيارها، لكن يحسب له مسألة التوافقات التي نلاحظها بينه و بين الأسود من جهة، وبين النخبة فيما بينهم من جهة أخرى.

وعلى العموم فالمنتخب المغربي الحالي، أصبح يسيل لعاب كبار المدربين العالميين، نظرا لتواجد نخبة من خيرة لاعبي العالم، وأصبح المنتخب الوحيد الذي يضم لاعبيين من جل الدوريات العالمية الكبرى.

اقرأ أيضاً: