مصطفى طه ــ عبِّر
لفظ نجل أحمد حرزني، الرئيس السابق للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنفاسه الأخيرة، حين أجهز عليه أحد الطلبة، بسبب خلاف بسيط.
وحسب مصادر جد عليمة، فإن الضحية المسمى قيد حياته، سليم حرزني، لقي حتفه على يد زميله في الدراسة والغرفة، إثر تلقيه ضربات عنيفة غادرة.
للإشارة، فالهالك كان يتابع دراسته بالصين الشعبية، وسيتم دفن جثمانه، بمقبرة سيدي مسعود بحي الرياض بمدينة الرباط، غدا السبت.
اترك هنا تعليقك على الموضوع