عبّــر ـ صحف
ضربت الحمى القلاعية بقوة عددا من قرى سيدي قاسم، مخلفة خسائر مادية جسيمة للفلاحين الصغار، ومن المرتقب أن تحل لجنة بيطرية بعدد من جماعات سيدي قاسم للإشراف على تلقيح رؤوس الماشية، حسب “المساء”.
وأوضحت اليومية أن حالة من الحزن والقلق تخيم على عشرات المداشر بسبب استمرار انتشار بؤر هذا الفيروس الوبائي، الذي أدى إلى هلاك العديد من رؤوس الماشية وسط تذمر الفلاحين المطالبين بتعويضهم عن الخسائر الجسيمة التي تكبدوها.
اترك هنا تعليقك على الموضوع