عبّر ـ صحف
أدانت المحكمة الابتدائية بفاس مؤخرا، متعاطفا مع العدالة والتنمية، بشهر واحد حبسا نافذا و500 درهم غرامة بتهمة “الضرب والجرح” التي توبع بها في حالة سراح، لاعتدائه على ملتح ضبطه في وضع مشبوه مع زوجته بمنزله بحي بمقاطعة زواغة.
وحكمت عليه بعد أسبوعين من حجز ملفه للتأمل بعد مناقشته والاستماع إليه والمرافعات، بعد تأجيل محاكمته في جلسات سابقة لأسباب مختلفة منذ تعيين ملفه بعد إحالته وزوجته وعشيقها على النيابة العامة قبل متابعته دون الآخرين اللذين سقطت الدعوى العمومية عنهما بالتنازل.
وتنازل الزوج الذي أنكرت محلية مولاي يعقوب انتماءه إليها في بيان أصدرته بعيد الفضيحة، لزوجته وأم ابنيه، ما أبعد عنها تهمة الخيانة كما عشيقها الملتحي الذي تنازلت زوجته لفائدته، فيما وجد نفسه في موقف لا يحسد عليه متابعا بتهمة الضرب والجرح في حق العشيق.
تقرير حزين من بين سبورت بعد إقصاء المنتخب المغربي ضد البنين بركلات الترجيح
اترك هنا تعليقك على الموضوع