أقدم الدولي المغربي عبد السلام وادو من جديد على محاولة استنفزاز المغاربة
بتصرفاته وتصريحاته وتدويناته، المهنئة للمنتحب الجزائري واتحاده، مبررا ذلك بأنه
من باب الأخوة وقيم الرياضة.
وتناسى وادو أن يدافع عن أبناء بلده أمام التعنيف والوحشية التي تعرض لهما
المنتخب المغربي للأشبال، وتطور الأمر من الاعتداء اللفظي إلى الجسدي باللكم
والركل.
واكتفى عبد السلام وادو مرة أخرى بالتغريد خارج السرب مناصرا للغير على حساب
أبناء بلده منتصرا للأخوة ومتجاهلا أخوته الأسبق والأجدر لبني جلدته.
وتطاول وادو بدعوة كل منتقديه بالخروج من صفحته على مواقع التواصل الاجتماعي،
رغم أن الكل تابع وشاهد ما حدث مع فريق الأشباب، وحمل مسؤولة الاعتداء للاعبين والمنظمين الجزائريين.
عبّــر ـ متابعة
اترك هنا تعليقك على الموضوع