أفادت مصادر متطابقة من داخل من الإدارة التقنية للكتيبة الوطنية ان الناخب الوطني وليد الركراكي، لازال في طور وضع اللمسات الأخيرة لتشكيلة المنتخب المغربي الذي سيخوض به مبارة يوم غد السبت أمام المنتخب الليبيري برسم كأس افريقيا للأمم التي ستقام بالكوت ديفوار.
وبحسب مصادر موقع “عبّر.كوم” فان الادارة التقنية للمنتخب المغربي، سيمزج بين ركائز الكتيبة الوطنية التي صنعت في مونديال 2022، والوافدين الجدد من أجل الحصول على توليفة قادرة على اجتياز المنتخب الليبيري وإعطاء فرجة للجمهور الشغوف بالمنتخب.
وأبانت العناصر الوطنية الجديدة عن حماس كبير في المعسكر التدريبي، وجلبت انظار المدرب وليد الركراكي كالاعب “بوشواري” الذي سيقحمه الاطار الوطني حسب ذات المصادر في التشكيلة.
وكان الإطار الوطني وليد الركراكي قد استدعى الى تشكيلة المنتخب المغربي عناصر جديدة بإمكانها تطعيم الفريق حيث سيعتمد على عناصر من المنتخب المفربي لأقل مت 23 سنة، الذين أظهرو على فنيات محترمة وخطفوا الأنظار بعدما نجحوا في اقتلاع لقب كأس افريقيا للأمم.
وسيغيب عميد الفريق الوطني عن المباراة حيث سيتم تعويضه حسب ذات المصادر بلاعب يونس عبد الحميد لاعب ستاد ريمس الذي سيرافقه المتألق في صفوفه ويست هام الإنجليزي نايف اكرد في خط الدفاع.
ويرتقب أن يلاقي المنتخب المغربي يوم غد السبت نظيره الليبيري بأكادير في مواجهة تحصيل حاصل، بعدما ضمن أسود الأطلس تأهلهم بشكل رسمي الى نهائيات كأس افريقيا للأمم التي ستقام بالكوت ديفوار في يناير 2024.
فؤاد جوهر ـ عبّر
اترك هنا تعليقك على الموضوع